لكَم أتمَنى أنْ أختبئُ في ” قلبَك ” !
ويصمتُ الكون من حولي فلا أسمَع سوى صوَّتكْ
لكَم أتمنَى أنْ أدسُّ رأسِي بينَ ” أحضانكَ الدَّافئة ” !
وأتغيَّب عن وآقعِي وعآلمي فَلآ أستنشقُ سوى عطرَك
ولا أتنفَّسُ سوىَ عشَّقك ،/ ولا أغَّفُو إلا على صوتِ
خفقاتكَ التي أتلمَّسُ ضجَيجها المُتسارع بِ يميني ،
حينها فقط قد أشَّتهي ” الموُتْ علىَ راحتيَّكْ ” .. .
فَ الوقت الذي سَ ينَّتزعُني من بينَ يداك لا أريد
أن أعيشُه [ بدُونكْ ] .. !
هِبَّني ” عناقاً ” تسَّتفيقُ فيه كُل جوارحي باكيةً من
فرط عشقكَ الذي إسَّحوذَ عليَّ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق